إعداد وضبط السماعات السمعية cckaam

إعداد وضبط السماعات السمعية هو أحد الخدمات المتخصصة في مجال السمع، والتي تهدف إلى تحسين جودة السمع وتعزيز قدرة الأفراد على السمع الذين يعانون من مشكلات سمعية. تشمل هذه العملية ضبط السماعات السمعية بدقة وفقًا لاحتياجات السمع لدى المريض، لكي يتمكن الفرد من الحصول على أفضل تجربة سمعية. باستخدام أحدث التقنيات والمعدات المتطورة، يستطيع المتخصصون في السمعيات في المراكز الطبية تحديد المشكلات السمعية وضبط السماعات السمعية المتوافقة مع حالة الفرد.

التكنولوجيا الطبية المتقدمة والمعدات الحديثة

استخدام أحدث التقنيات الطبية والمعدات لزيادة دقة التشخيص وفعالية العلاج.

فريق طبي مختار ومرافق معتمدة

لعلاج على يد أفضل الأخصائيين في المراكز الطبية الأكثر تجهيزًا بمعايير عالمية عالية.

جودة علاج دولية مع كفاءة في التكلفة

تقديم خدمات طبية عالية الجودة بتكاليف مناسبة ومتوافقة مع المعايير العالمية.

دعم شامل طوال مراحل العلاج

دعم كامل من استخراج التأشيرة حتى انتهاء العلاج لتجربة سهلة وآمنة وخالية من القلق.

برامج الرحلات الصحية

الحزمة البرونزية

خدمات السياحة الصحية الأساسية في CCKAAM

الباقة البرونزية مناسبة للأشخاص الذين يبحثون عن خدمات أساسية وعملية واقتصادية في عملية العلاج في بلد المقصد. تركز هذه الحزمة على البساطة والكفاءة والتكلفة البسيطة، مع الحفاظ على جودة الخدمة.

الحزمة الفضية

خدمات السياحة الصحية المتقدمة – CCKAAM

تم تصميم الباقة الفضية للأشخاص الذين يبحثون عن تجربة أكثر شمولاً وراحة ودعماً في علاجهم ورحلتهم. توفر لك هذه الباقة خدمات متطورة لا تعمل على تحسين جودة العلاج فحسب، بل تضمن لك أيضًا راحتك وراحة بالك أثناء رحلتك وعلاجك.

الحزمة الذهبية

خدمات السياحة الصحية المتميزة – CCKAAM
الباقة الذهبية مخصصة للأشخاص الذين يبحثون عن تجربة فاخرة وشاملة ومريحة في عملية العلاج والسفر. توفر هذه الباقة كافة الخدمات اللازمة لعلاجك وراحتك بأعلى مستوى من الجودة والدعم، وسترافقك في جميع مراحل علاجك وسفرك.

مراحل العلاج لإعداد وضبط السماعات السمعية في إيران مع سي سي كام

خطوة بخطوة إلى النتيجة المثالية
الخطوة 1
التقييم الأولي والاستشارة الطبية
قبل السفر، يتم فحص معلومات سمع المريض من خلال الاستشارة عبر الإنترنت ويتم إعداد خطة علاجية خاصة وفقًا لحالة المريض.
الخطوة 2
الوصول إلى إيران والاستقبال VIP
بعد الوصول إلى إيران، يقوم فريق سي سي كام بنقل المريض من المطار إلى الفندق ثم إلى العيادة. يتم تنظيم الإقامة بالقرب من المراكز الطبية لراحة أكبر للمرضى.
الخطوة 3
إجراء إعداد السماعة بواسطة المتخصصين البارزين
يتم إعداد السماعة السمعية من قبل أخصائيي السمع المدربين الذين يستخدمون أحدث المعدات والتقنيات لتحسين جودة السمع.
الخطوة 4
الرعاية بعد العملية وتقديم الاستشارات
بعد إعداد السماعة، يتم تقديم الاستشارات اللازمة للمريض حول كيفية الاستفادة القصوى من السماعة. يقوم فريق سي سي كام بمتابعة الحالة بعد العلاج لتجنب أي مشاكل محتملة.
الخطوة 5
العودة إلى البلد مع دعم نشط
بعد التأكد من حالة المريض، تقوم سي سي كام بتنسيق جميع الإجراءات اللازمة لعودة المريض إلى بلده. ومع ذلك، ستظل التواصل مع الفريق الطبي واستشارات متابعة مستمرة.

تجارب العملاء

محمد بن عبدالله آل سعود
محمد، تاجر ناجح من المملكة العربية السعودية، جاء إلى إيران بسبب مشاكله السمعية. بعد الاستشارات الأولية وضبط السماعة السمعية بدقة من قبل أخصائيي السمع المدربين، تمكن من تحسين جودة سمعه واستمرار حياته اليومية بشكل أكثر راحة من ذي قبل.
آلاء الزهراوي
آلاء، معلمة من دبي، سافرت إلى إيران بسبب ضعف السمع. من خلال ضبط السماعة السمعية وفقًا لحالتها السمعية، تمكنت من حل مشكلتها والتواصل بسهولة في بيئات تعليمية.
جمال إبراهيم صالح
جمال، مهندس من القاهرة، قرر السفر إلى إيران للحصول على خدمات تخصصية بسبب مشكلات السمع المزمنة التي يعاني منها. أدى ضبط السماعة السمعية بدقة إلى استعادة جودة سمعه بشكل ملحوظ، وتحسين نشاطاته اليومية.
سارة الحارثي
سارة، ممرضة من عمان، كانت تعاني من مشكلات سمعية نتيجة للعمل الطويل في المستشفى. بعد العلاج وضبط السماعة السمعية في إيران، استطاعت مواصلة مهنتها بسهولة أكبر وتواصلت بشكل أكثر فعالية مع المرضى وزملائها.
فهد بن ناصر آل ثاني
فهد، جراح من قطر، سافر إلى إيران لتحسين جودة سمعه. أدى ضبط السماعات السمعية المتقدمة إلى تحسين سمعه أثناء الجلسات الطبية والتفاعلات المهنية، ما أتاح له تجربة جديدة في جودة حياته.
هناء الشمري
هناء، محامية في الكويت، قررت السفر إلى إيران بسبب مشكلات السمع المزمنة التي أثرت سلبًا على قدرتها في العمل. بعد ضبط السماعات السمعية، أصبحت قادرة على العمل بشكل أكثر فعالية في الجلسات القضائية والمشاورات القانونية.
رشيد بن أحمد الفياض
رشيد، محلل مالي من البحرين، سافر إلى إيران بسبب ضعف السمع. أدى ضبط السماعات السمعية المتطورة إلى استعادة قدراته السمعية، ما جعله يشارك بكفاءة أكبر في الجلسات المالية والمفاوضات التجارية.
عائشة الهاشمي
عائشة، طالبة طب في بغداد، جاءت إلى إيران للحصول على علاج بسبب مشاكل السمع التي واجهتها أثناء دراستها. بعد ضبط السماعة السمعية بدقة، أصبحت قادرة على المشاركة بشكل أكثر فعالية في البيئة الجامعية والعلمية.
ناهد الزهراني
ناهد، أخصائية نفسية من الرياض، سافرت إلى إيران لعلاج مشكلاتها السمعية التي كانت تؤثر على قدرتها في التواصل مع مرضاها. بعد تلقي خدمات ضبط السماعة السمعية، تمكنت من تحسين تواصلها مع مرضاها وتحسين عملها.
سلمان الفارس
سلمان، فنان وموسيقي من لبنان، سافر إلى إيران بسبب مشاكل سمعية أثرت سلبًا على عمله المهني. أدى ضبط السماعة السمعية بدقة إلى تمكينه من العودة إلى ممارسة الموسيقى والتدريب الفني، وتحسين جودة الصوت المسموع.

قبل وبعد العلاج

لم يتم العثور على الصورة.

أطباء هذه الخدمة

في CCKAAM، نحن نثق فقط بالأفضل. يتمتع فريق الأطباء لدينا بخبرة دولية ومهارة لا مثيل لها.
نقدم لكم هنا بعضًا من أفضل الخبراء.

أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة
اختصاصي أنف وأذن وحنجرة
أخصائي الأنف والأذن والحنجرة
اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة
أخصائي الأنف والأذن والحنجرة
أخصائي الأذن والأنف والحنجرة

مستشفى أو عيادة معتمدة

تُعد هذه المستشفيات والعيادات من بين المراكز الطبية الرائدة، حيث تلتزم بالمعايير الدولية وتمتلك خبرة واسعة في مختلف العلاجات التخصصية.

الفنادق

الأسئلة الشائعة

ضبط السماعة ضروري لتكييف الجهاز مع الاحتياجات السمعية الخاصة لكل فرد. يجب أن تتناسب السماعات مع نوع وشدة فقدان السمع لضمان الأداء الأمثل.
لا، استخدام السماعة بدون الضبط الأولي قد يؤدي إلى صدور أصوات مزعجة أو عدم الاستفادة الكاملة من الجهاز. الضبط الأولي ضروري لكل مستخدم.
اختيار اختصاصي سمعيات ذو خبرة ويستخدم معدات متقدمة وبرمجيات مخصصة لضبط السماعات أمر بالغ الأهمية لتحقيق أفضل النتائج.
عادة ما يستغرق الضبط الأولي بين 30 دقيقة وساعة، وقد يتطلب الأمر جلسات متابعة لتحقيق الضبط المثالي.
نعم، يمكن تعديل إعدادات السماعة باستمرار لتتوافق مع التغيرات في السمع أو نمط الحياة.
يمكن تجنب هذه المشكلات من خلال الضبط الدقيق للفلاتر ومستوى الحساسية. في حال ظهور هذه المشكلات، يُنصح بمراجعة اختصاصي السمعيات لإجراء التعديلات اللازمة.
نعم، يتم إجراء اختبارات سمعية دقيقة من قبل اختصاصي السمعيات لتحديد نوع وشدة فقدان السمع، وبناءً عليها يتم الضبط الأولي للسماعة.
العديد من السماعات الحديثة مزودة بإعدادات خاصة للبيئات المزدحمة، تقلل من الضوضاء الخلفية. يقوم اختصاصي السمعيات بضبط هذه الإعدادات حسب الحاجة الفردية.
نعم، قد يكون من الضروري إعادة ضبط السماعة مع التغيرات في الحالة السمعية للمستخدم.
تشمل هذه العوامل: شدة فقدان السمع، عمر المستخدم، نمط حياته، واحتياجاته السمعية الخاصة.
بعض السماعات تمتلك خواص التكيّف التلقائي مع البيئة، ولكن لا تزال هناك حاجة لضبط أولي وتخصيص دقيق من قبل اختصاصي السمعيات.
نعم، يوصى بجلسات متابعة منتظمة بعد الضبط الأولي لضمان التكييف المثالي للجهاز مع احتياجات المستخدم.
لا، يجب أن يتم ضبط السماعة على يد اختصاصي سمعيات للحصول على أفضل النتائج وتجنب المشكلات المحتملة.
يُنصح باستخدام قطعة قماش ناعمة وجافة لتنظيف السماعة وتجنب ملامستها للماء أو المواد الكيميائية. يمكن لاختصاصي السمعيات تقديم تعليمات دقيقة في هذا الشأن.
تحتوي السماعات عادةً على إعدادات متعددة تتناسب مع البيئات الهادئة، المزدحمة، أو الصاخبة، ويتم ضبطها من قبل اختصاصي السمعيات.
نعم، التغير في مستوى الضوضاء أو البيئة المحيطة قد يؤثر على أداء السماعة، ويمكن تعديل إعداداتها لتواكب هذه التغيرات.
عادةً ما يحدث هذا الصوت عند عدم تركيب السماعة بشكل صحيح أو عند وجود خلل في الإعدادات. الضبط الدقيق والتركيب الصحيح يمنع حدوث هذه المشكلة.
تُعتبر السماعات فعالة لمعظم من يعانون من ضعف السمع، لكن يجب تقييم شدة الفقدان واحتياجات كل فرد بعناية.
تعتمد التكلفة على نوع السماعة، المعدات المستخدمة، واحتياجات الفرد. ومع ذلك، غالبًا ما تكون تكلفة الضبط الأولي معقولة.
إذا لاحظت تغيراً في سمعك أو أن أداء السماعة لم يعد كالسابق، أو في حال الإزعاج من الأصوات أو وجود تغذية راجعة مستمرة، فيجب مراجعة المختص فوراً.

ضبط وضبط السمعات: حل لتحسين جودة السمع

السمّاعات هي أدوات طبية وسمعية متقدمة تُساعد الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع على استعادة قدرتهم السمعية. ومع ذلك، لكي تؤدي السمّاعة أداءً مثالياً ويتمكن المستخدم من الاستفادة القصوى منها، لا بد من ضبطها وتكييفها بدقة. عملية ضبط السمّاعة عملية معقدة ينبغي تنفيذها بعناية وبما يتناسب مع الحالة الفردية لكل مريض. في هذا المقال، نستعرض بشكل شامل خطوات عملية الضبط والتكييف، أهميتها، والمراحل المختلفة التي تمر بها.

أهمية ضبط وتكييف السمّاعة

السمّاعات لا يمكنها توفير أفضل أداء تلقائيًا لكل مستخدم، لأن الحالة السمعية تختلف من شخص لآخر. يشمل الضبط تكييف المعايير المختلفة للجهاز لتتناسب مع احتياجات السمع الخاصة لكل فرد. وإذا لم تُضبط السمّاعة بالشكل الصحيح، فقد لا يستفيد المستخدم منها بالكامل، بل قد يواجه مشكلات مثل الأصوات المزعجة، أو الألم، أو الشعور بعدم الارتياح. وبالتالي، فإن التكييف الدقيق يُسهم في تحسين جودة السمع وتجربة الاستخدام.

مراحل ضبط وتكييف السمّاعة

١. التقييم الأولي للسمع

المرحلة الأولى في ضبط السمّاعة هي إجراء تقييم دقيق للسمع. يقوم أخصائي السمعيات بهذا التقييم، ويتضمن عدة اختبارات لتحديد نوع وشدة ضعف السمع. وقد تشمل هذه الاختبارات:

  • اختبار السمع الترددي: حيث تُعرض على المريض أصوات بترددات مختلفة لقياس حساسيته لكل تردد.
  • اختبار التعرف على الكلمات: لتقييم قدرة الشخص على تمييز الكلمات في البيئات الصاخبة.

٢. اختيار السمّاعة المناسبة

بعد تقييم السمع، يختار الأخصائي السمّاعة المناسبة بناءً على نوع وشدة ضعف السمع. يعتمد هذا الاختيار على عدة عوامل منها العمر، نوع فقدان السمع، أسلوب الحياة، والتفضيلات الشخصية. هناك أنواع مختلفة من السمّاعات مثل تلك التي توضع خلف الأذن، داخل الأذن، أو تلك الصغيرة وغير المرئية. والاختيار الصحيح يؤثر بشكل كبير في النتائج النهائية.

٣. الإعدادات الأولية للسمّاعة

بعد اختيار السمّاعة، تبدأ مرحلة الإعداد الأولي. يستخدم أخصائي السمعيات برامج وأدوات متقدمة لضبط السمّاعة وفق بيانات التقييم السمعي. تشمل هذه الإعدادات:

  • ضبط مستوى الصوت وشدته: لتمكين الشخص من سماع الأصوات بمستوى مناسب.
  • تعديل الفلاتر الترددية: لتقليل الأصوات غير المفيدة أو المزعجة (مثل الضجيج).
  • ضبط الاستجابة في البيئات المختلفة: لتتناسب مع احتياجات الشخص في الأماكن الهادئة أو الصاخبة.

٤. التجربة في البيئة الحقيقية

بعد الضبط الأولي، يجب على المريض تجربة السمّاعة في بيئات متنوعة. هذه الخطوة ضرورية لأن بعض التعديلات قد لا تظهر الحاجة إليها إلا في الواقع. يُنصح بزيارة أخصائي السمعيات بعد الاستخدام لتعديل الإعدادات وفقًا للبيئة التي يستخدم فيها الشخص السمّاعة.

٥. إعادة الضبط والمتابعة الدورية

مع مرور الوقت، قد يحتاج المستخدم إلى إعادة ضبط السمّاعة نتيجة لتغير حالته السمعية، سواء تحسنًا أو تدهورًا، أو تغيّر بيئته المعيشية. لهذا السبب، من الضروري إجراء زيارات دورية لأخصائي السمعيات لضمان استمرار الأداء الأمثل للسمّاعة.

٦. تثقيف المريض

تثقيف المستخدم حول كيفية استخدام السمّاعة والعناية بها هو جزء مهم من عملية التكييف. يقوم أخصائي السمعيات بتعليم المريض كيفية ضبط مستوى الصوت، استخدام السمّاعة في ظروف مختلفة، وطرق تنظيفها وصيانتها. هذا التدريب يساعد على تعزيز تجربة الاستخدام وإطالة عمر الجهاز.

التحديات والمشاكل المحتملة في ضبط السمّاعة

  • الاستجابة غير الملائمة للبيئات المختلفة: بعض الأشخاص قد يواجهون صعوبة في البيئات الصاخبة رغم وجود إعدادات جيدة، بسبب حساسيتهم للأصوات الخلفية.
  • الانزعاج من الأصوات غير الطبيعية: مثل الصدى أو الطنين الذي قد يحدث نتيجة التغذية الراجعة.
  • الاختيار غير المناسب للسمّاعة: قد يؤدي إلى عدم رضا المستخدم، حتى وإن كانت الإعدادات صحيحة.
  • عدم التكييف الكامل مع احتياجات السمع: ما يتطلب تعديلات إضافية للوصول إلى التكييف المثالي.

الخاتمة

ضبط وتكييف السمّاعة هو عملية متخصصة ومعقدة تتطلب دقة وخبرة في السمعيات. تتضمن هذه العملية تقييمًا دقيقًا، اختيارًا مناسبًا للسمّاعة، إعدادات دقيقة، وتجربة واقعية. من خلال الضبط الدقيق، يمكن للمستخدمين الحصول على تجربة سمعية محسّنة والاستفادة الكاملة من الجهاز. ولهذا، فإن المتابعة الدورية وإعادة الضبط تُعدّ أمورًا ضرورية لضمان الأداء الأمثل.

يجب على كل من يعاني من مشاكل في السمع أن يدرك أن الضبط الدقيق للسمّاعة يُساعد بشكل كبير على تحسين قدرته على الاستماع، وبالتالي تحسين جودة حياته. ومن خلال اختيار مركز طبي متخصص وموثوق، يمكنه تحقيق أفضل النتائج في العودة إلى عالم الأصوات

لماذا تختار سی سی کام؟

في سي‌سي‌كام، نقدّم خدمات طبية وفقاً للمعايير الدولية، باستخدام أحدث التقنيات الطبية وبالتعاون مع نخبة من الأطباء، لضمان عملية علاج دقيقة وموثوقة وعالية الجودة.

أطباء متخصصون

يتكون فريق سي سي كام الطبي من أخصائيين بارزين وموثوقين يتمتعون بخبرة دولية مثبتة وموثوقة.

التكنولوجيا المتقدمة

استخدام أحدث الطرق والأجهزة لتحقيق أفضل النتائج

دعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع

سنكون معك في جميع مراحل العلاج، من الاستشارة الأولية إلى المتابعة بعد العملية الجراحية.

هدف الحزمة البرونزية

محتوى خدمة الحزمة البرونزية

النصائح الطبية الأساسية

التنسيق والجدولة الطبية

مترجم شخصي

نقل المطار (ذهابًا وإيابًا)

الإقامة الاقتصادية

الدعم عن بعد

تأمين السفر الأساسي

خدمات اختيارية (بتكلفة منفصلة)

هدف الحزمة الفضية

محتوى خدمة الحزمة الفضية

النصائح الطبية الأساسية

التنسيق والجدولة الطبية

مترجم شخصي

نقل المطار (ذهابًا وإيابًا)

الإقامة في فنادق 4 نجوم

الدعم عن بعد

تأمين السفر الأساسي

جولة السياحة الحضرية

بطاقة SIM محلية مع الإنترنت

دعم على مدار 24 ساعة

خدمات اختيارية (بتكلفة منفصلة)

هدف الباقة الذهبية

محتوى خدمة الباقة الذهبية

استشارة طبية لكبار الشخصيات

التنسيق الكامل والخدمات الطبية لكبار الشخصيات

برفقة طبيب واستشاري تغذية

مترجم مخصص 24 ساعة في اليوم

خدمة نقل المطار لكبار الشخصيات (ذهابًا وإيابًا)

الإقامة في فنادق فاخرة من فئة 5 نجوم

دعم VIP على مدار 24 ساعة

تأمين السفر الكامل

جولات مخصصة وحصرية

خدمات الرعاية والراحة الخاصة

بطاقة SIM محلية مع إنترنت غير محدود

مرافقة المريض أثناء الرحلة

وتشمل خدمات هذه المرحلة

الرعاية الدورية والفحوصات الدورية

من حالة المريض

استمرار العلاج الطبي أو العلاج الطبيعي في بلدك الأصلي.

إرسال التقارير الطبية إلى فريق العلاج لمتابعة الحالة.

وتشمل خدمات هذه المرحلة

إرسال تقرير طبي إلى الطبيب المعالج للمريض في بلده الأصلي.

التنسيق لعقد اجتماعات المتابعة وإجراء اختبارات إضافية إذا لزم الأمر.

توفير الاستشارة عن بعد لمواصلة عملية العلاج.

وتشمل خدمات هذه المرحلة

رعاية طبية على مدار 24 ساعة إذا لزم الأمر.

مراقبة وثيقة

سيقوم الفريق الطبي بتقييم حالة المريض.

برامج العلاج الطبيعي أو إعادة التأهيل

إذا لزم الأمر

جلسات الإرشاد النفسي للمساعدة في تحسين الحالة المزاجية للمريض.

وتشمل خدمات هذه المرحلة

إجراء العمليات الجراحية أو العلاجات المعقدة حسب المخطط.

الرعاية الطبية بعد العلاج لضمان الحصول على نتيجة ناجحة.

استخدام الأجهزة الطبية المتطورة والأساليب الحديثة لتحسين حالة المريض.

رعاية خاصة بعد الجراحة لتسريع عملية تعافي المريض.

وتشمل خدمات هذه المرحلة

استشارة وجهاً لوجه

مع الطبيب وشرح خطوات العلاج

تقييم حالة المريض

من خلال الاختبارات والتصوير الجديد

تحديد طريقة العلاج الدقيقة

الجراحة، والعلاجات الدوائية، والعلاج الكيميائي، وزراعة الأعضاء، وما إلى ذلك.

إعداد المريض للعلاج أو الجراحة.

وتشمل خدمات هذه المرحلة

التنسيق والحصول على التأشيرة الطبية الألمانية

للمريض والمرافقين

حجز تذاكر الطيران والنقل من المطار إلى المستشفى

حجز الفنادق والإقامة بالقرب من المستشفى أو العيادة.

خدمات الترجمة للمرضى غير الناطقين باللغة الألمانية.

جدولة المواعيد الأولية مع الأطباء وإجراء الاختبارات المتابعة.

يتم تقديم كافة هذه الخدمات لتسهيل سفر المريض وإقامته في ألمانيا.

تشمل الخدمات في هذه المرحلة ما يلي:

حساب دقيق للتكاليف الطبية

مراجعة التكاليف المتعلقة بالجراحة والعلاجات الطبية والاختبارات والأدوية والرعاية اللاحقة

حساب تكاليف الإقامة والسفر

التكلفة التقديرية لتذاكر الطيران والفنادق والمواصلات في ألمانيا

توفير معلومات كاملة عن التأشيرات والوثائق المطلوبة للسفر إلى ألمانيا.

المشورة المالية بشأن التأمين الصحي والنفقات الإضافية.

تشمل الخدمات في هذه المرحلة ما يلي:

تعريف بالمستشفيات والعيادات المتخصصة ذات السمعة الطيبة في ألمانيا، مثل:

مستشفى هومبولت الجامعي في برلين، وعيادة هايدلبرغ الجامعية، ومستشفى جوتنجن

اختيار الطبيب المختص

بناءً على خبرة الطبيب وخبرته في العلاج الذي يرغب به المريض

ترتيب استشارة شخصية أو عبر الإنترنت

تحدث إلى طبيب متخصص للحصول على مزيد من المعلومات حول عملية العلاج.

هذه المرحلة لها أهمية كبيرة لأن اختيار الطبيب والمستشفى المناسبين يمكن أن يكون له تأثير كبير على نتائج العلاج.
عند هذه النقطة:

فريق من الاستشاريين الطبيين

يقومون بالاتصال بالمريض ومراجعة سجلاته الطبية.

الاستشارة عبر الإنترنت

استشارة عبر الإنترنت مع الأطباء المتخصصين ومراجعة احتياجات العلاج التفصيلية للمريض (بما في ذلك نوع المرض والأعراض).
إرسال نتائج الاختبارات والتصوير والوثائق الطبية إلى الأطباء المتخصصين في ألمانيا.

اختيار نوع العلاج

اعتمادًا على نوع المرض (مثل العمليات الجراحية المعقدة، وعلاج السرطان، وأمراض القلب، وزراعة الأعضاء، والجراحات التجميلية، وما إلى ذلك)، يوصي الأطباء بأفضل علاج.